arabic version

September 7, 2009 at 8:11 pm (Uncategorized)

رَجَاءَ الأَدْعِيَاءِ وَالمُسَاعَدَةِ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحَمْدُ ِللهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ وَالاَرْضِ, الصَلاَةُ وَالسَلاَمُ عَلَي رَسُوْلِ اللهِ صَليَّ اللهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, أمَّا بَعْدُ

وبِهذِهِ الرِسَالَةِ, أَنَا اسْمِي أَحْمَدْ بُنْيَانِي أَرْجُو بِسَاحَةِ صُدُوْرِي دُعَاءً وَمُسَاعَدَةً إِلَي الحَبَائِبِ وَأَيَةِ اللهِ وَ العُلَمَاءِ وَ جَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ فِي هذِهِ العَالمَ,ِ وَ اِلَي اِخْوَانِ وَأَخْوَاتِ فِي الدِيْنِ لِمُسَاعَدَةِ عَلَي نِيَّتِنَا الصَالِحَةِ بِإِقَامَةِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ, نَبْدَأُ مِنْ هذَا “مِنهاج عملية رمضانية” بالوَقْفِ الجَمْعِي

وَبَعْدَهُ أَرْجُو كَثِيْرًا إِلَي الَحَبائِبِ وَأيَةِ اللهِ وَ العُلَمَاءِ وَجَمِْيعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ بِاتِّبَاعِ المُسَاعَدَةِ فِي مَنْهَاجِ الوَقْفِ الجَمْعِي مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ ” بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”

وَهكَذَا رِسَالَتِي وَرَجَاءَ الاَدْعِيَاءِ وَ المُسَاعَدَةِ مِنِّي, وَعَسَي اللهِ قَبُوْلاً عَلَي نِيَتِنَا الصَالِحَةِ بِالدُعَاءِ وَالمُسَاعَدَةِ مِنَ الحَبَائِبِ وَأيَةِ اللهِ وَ العُلَمَاءِ وَجَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ حَتَّي يُقِيْمَ بِنَاءَ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ قَائِمًا, آمِين…!

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دافوك, 17 أغوسطس 2009

رئيس اللجنة

أحمد بنياني


مَنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِي مِائَةُ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا

لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ

بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ

بَكَاسِي

اندونيسيا

المُقَدِّمَةُ

بِسْمِ اللهِ الرَحْمنِ الرَحِيْمِ

شَهْرُ رَمَضَانَ هِيَ شَهْرٌ مُبَارَكَةٌ, يُضَعَّفُ اللهُ كُلَّ عَمَلٍ صَالِحٍ مِنَ المُؤْمِنِيْنَ وَالمُؤْمِنَاتِ, وَيَدْفَعُ فِي دِيْنِ اللهِ وَيَعْمَلُ عَمَلاً صَالِحًا لَيْسَ بِشَدِيْدِ الحَالِ وَ ضِرَارِ غَيْرِهِ, وَلِذلِكَ الشَدِيْدُ مَنْبُوْءٌ بِلاَ رَاِشدِ الرَسُوْلِ يَنْبُتُ اِلَي تَفْرِيْقٍ بَيْنَ فِرْقَاتِ الدِيْنِ وَالشُعُوْبِ

مَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَنْصُرِ الدِّيْنَ بِعَمَلٍ صَالِحٍ, وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ صَالِحٍ سَوْفَ يَرَاهُ, أَحَدٌ مِنْهَا تُعْقِدُ التَرْبِيَةُ وَالاَخْلاَقُ, بِإِقَامَةِ التَرْبِيَةِ وَالاَخْلاَقِ, أَدْعُو المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ ِلاتْبَاعِ ذلِكَ مِنْهَاجٌ تَحْرِيْرًا وَهِيَ ” المَنْهَاجُ الوَقْفِي مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ اَرْضًا لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ”

يَايُّهَا الَّذِيْنَ أَمَنُوْا إِنْ تَنْصُرُ اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ – محمد : 7

وَاَّلذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالغَيْبِ وَيُقِيْمُوْنَ الصَلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ – البقرة : 3

يَوْمَ إِذٍ يَصْدُرُ النَاسُ أَشْتَاةً لِيَرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَاهُ *وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَاهُ – الزلزلة : 6 –8

أَحْوَالُ مَنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِيِّ

الوَقْفُ هُوَ العَمَلُ المُصَدَّقُ الَّذِي أَجْرُهُ غَيْرُ مَمْنُوْنٍ مَادَامَتِ الاَرْضُ تَجْرِي وَالشَمْسُ يَضِيْءُ

أَكْثَرُ مَا يَقِفُ النَّاسُ مَالَهُ وَلَكِنْ بِمَحْدُوْدِ الزَمَنِ وَالمَالِ مَحْدُوْدًا نِيَّةً صَالِحًا عَنْ إِقَامِهَا

العَدَدُ الوَقْفِي

يَسْتَطِيْعُ النَّاسُ أَنْ يَقِفَ مَالَهُ بِأَكْثَرِ

جُمْلَةٍ وَأَقَلُّ جُمْلَةِ مَالاً, لَكِنْ فِكْرَةَ النَّاسِ الآنَ , أَنْ يَقِفَ مَالَهُ بِعَدَدٍ كَثِيْرٍ وَلِلنَّاسِ مُعَيَّنٍ أَيْضًا, وَبِحَقٍّ كُلُّ اِنْسَانٍ تَسْتَطِيْعُ أَنْ يَقِفَ مَالَهُ فَرْدًا أَوْ جَمْعًا حَتَّي يَعِدَّ مَالَ النَاسِ جَمْيِعًا بِجُمْلَةٍ كَثِيْرَةٍ

هَلْ يُمْكِنُ أَنْ يَبْنِيَ المَعْهَدَ وَالمَسْجِدَ عَلَي الأَرْضٍ مِتْرًا عَلَي مِتْرٍ ؟

إِذَا تُفَكِّرُ بِبِنَاءِ المعْهَدِ وَالمَسْجِدِ عَلَي الأَرْضِ فَرْدًا, هذَا الحَالُ مُسْتَحِيْلٌ لَنَا, وَلَكِنْ بِمَنْهَاجِ الوَقْفِ الجَمْعِيِّ, نُنَظِّمُ الوَقْفَ بِعَدَدٍ قَلِيْلٍ وَبِعَدَدٍ كَثِيْرٍ ثُمَّ نُوَحِّدُهُمْ لِبِنَاءِ المَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ وَبِكَمَالِ الأَدَوَاتِ وَاْلكِسْوَةِ مَا يَحْتَاجُ فِيْهَا, حَتَّي يَسْتَطِيْعُ أَنْ يُقِيْمَ المَعْهَدَ وَاْلمَسْجِدَ

الوَقْفُ الجَمْعِيُّ

أَمَرَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّي اللهِ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالجَمَاعَةِ مِثْلُ جَمَاعَةِ السَفَرِ, إِذَا نُسَافِرُ ثَلاَثًا أَوْ أَكْثَرُ مِنْهُ لاَ بُدَّ لَنَا أَنْ يَرْفَعَ الإِمَامَ أحد مِنْهُمْ, كَمَا قَالَ رَسُوْلُ فِي الصَلاَ ةِ ” صَلاَةُ الجَمَاعَةِ أَفْضَلُ سَبْعَةِ وَعِشْرِيْنَ دَرَجَاتٍ مِنْ صَلاَةِ الفَدِّ”

وَبِهذَا القَصْدِ السَابِقِ, يُقَرِّرُ مَنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِيِّ لِيَكُوْنَ وَسِيْلَةَ إِقَامَةِ المَقْصُوْدِ الصَالِحِ مِنَ الوَاقِفِيْنَ

لِأَنَّ هذَا المَنْهَاجَ هُوَ مَنْهَاجٌ مُنَظَّمُ الوَقْفِ اَّلذِي أَِقَامَهُ بِعَدَدٍ قَلِيْلٍ وَبِعَدَدٍ كَثِيْرٍ, ثمَّ يُوَحِّدُهُ فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ وَلِتَنْفِيْعٍ صَحِيْحٍ وَبِهذَا المَالِ يُبْنَي مَعْهَدَ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ ” بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”

اعْمَلُوْا مَا اسْتَطَعْتُمْ ؟

اعْمَلُوْا مَا اسْتَطَعْتُمْ أَفْضَلُ قَبْلَ مَوْتِهِ وَمَنْ يَتَأَخَّرْ عَمَلاً صَالِحًا وَيُؤْمِنْ بِاللهِ هُوَ رَابِحٌ كَبِيْرٌ, وَلِذلِكَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ مُبَارَكَةٌ مُؤَسَّسَةُ شَمْسِ الأَرْضِ تَدْعُو المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتٍ وَغَيْرَهَا

لِارْتِفَاعِ عَمَلَيَّةِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ بِهذَا المَنْهَاجِ

اعْمَلُوْا لَوْ لاَ يَسْتَطِيْعُوْنَ باِلمَالِ ؟

إِنْ كُنْتُمْ فِي إِيْسَاءِ الحَالِ وَلَمْ يَسْتَطِيْعُوْا بِإِنْفَاقِ مَالِهِمْ, وَأَحْسَنُ العَمَلِ تَقَرُّبًا اِلَي اللهِ حَتَّي يَبْتَعِدُ مِنَّا ذلِكَ إِيْسَاءَ الحَالِ شَرِيْعًا

وَلاَ يَكُوْنَ مِنَ الخَاسِرِيْنَ عِنْدَ الغِنَي وَيُنْكُرُ عِنْدَ مَعْصِيَةِ, لِأَنَّ تِلْكَ الحَيَاةَ يَهْدِي إِلَي الخَاسِرِ فِي الدُنْيَا وَالأَخِرَةِ

الرَجَاءُ وَقَوْلُ الشُكْرِ

أَرْجُو بِسَمَاحَةِ صُدُوْرِنَا إِلَي اِخْوَانِ المُسْلِمِيْنَ وَاَخْوَاتِ المُسْلِمَاتِ لِإِتْبَاعِ هذَا مِنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِيِّ

وَبِهذَا الكَائِنْ : أَنَا أَحْمَدْ بُنْيَانِي بِاسْمِ لَجْنَةِ تُنْبِيْئُ المَعْهَدَ وَالمَسْجِدَ ” بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”

أَقُوْلُ شُكْرًا كَثِيْرًا اِلَي جَمِيْعِ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ وَغَيْرِهَا الَّذِي يَتَّبِعُ فِي مِنْهَاجِ الوَقْفِ الجَمْعِي مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا لِبِنَاءِ المَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ “بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”

وَأَخِيْرًا, أَقُوْلُ جَزَاكُمُ اللهِ خَيْرًا كَثِيْرًا

وَالسَلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

رَئِيْسُ اللَّجْنَةِ

أَحْمَدْ بُنْيَانِي

العَمَلِيَةُ الرَمَضَانِيَةُ

مَنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِيِّ مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ ” بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”,

مُؤَسَّسَةُ شَمْسِ الأَرْضِ

مُؤَسَّسَةُ شَمْسِ الأَرْضِ هِيَ مَجْلِسُ الَّذِي يَتَحَرَّكُ فِي قِسْمِ التَرْبِيَةِ وَالاجْتِمَاعِيَةِ الاسْلاَمِيَةِ

مَعْهَدُ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ

مَعْهَدُ بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ هُوَ مَجْلِسُ التَرْبِيَةِ لِتَحْفِيْظِ القُرْآنِ الَّذِي يَقْصُدُ رِعَايَةَ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ بِتَرْقِيَةِ مُخَافِظُ القُرْآنِ الَّذِي يَسْتَعِدُّ طَرْيْقَةَ بِطَرِيْقَةِ العَصْرِ وَكَامْفُوْتَارِيَّ, لِمَنْ يَتَعَلَّمُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيْدٍ يَسْتَعِدُّ كِتَابًا مُعَيَّنًا أَوْ بِطَرِيْقَةٍ مُبَاشَرَةً مِنْ إِنْتَانِيْتٍ

مَنْهَاجُ الوَقْفِ مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ “بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ”,

نُعَقِّدُ هذَا المَنْهَاجَ لِإِمْلاَءِ عَمَلِيَةٍ رَمَضَانِيَةٍ, وَلِحُصُوْصٍ جَمِيْعَ المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَاتِ الَّذِيْنَ يُرِيْدُوْنَ أَنْ يَقِفُوْا أَمْوَالَهُمْ, بِأَيِّ قَدْرِ كَانَ قَلِيْلاً أَمْ كَثِيْرَ المَالِ, ثمَّ نُوَحِّدُهُ جَمِيْعًا فِي مَكَانٍ وَاحِدٍ وَلِنَافِعٍ كَامِلٍ صَحِيْحٍ مُنَاسَبَةً بِهذَا مَنْهَاجٍ

نَحْنُ نُعَقِّدُ هذَا مَنْهَاجَ الوَقْفِ لِجَمْيعِ مُسْلِمِيْنَ وَمُسْلِمَاتٍ وَلِحَيَاةِ الآخِرَةِ حَسَنَةً مِنَ الاَرْضِ وَلَوْ بِقَدْرِ مِتْرٍ عَلَي مِتْرٍ حَتَّي عَشَرَاتٍ مِتْرًا

وَيُبْنَي عَلَي الاَرْضِ مَعْهَدَ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ وَ الاَدَوَاتِ وَالكِسْوَاتِ مَا يَحْتَاجُ فِيْهَا

لَجْنَةُ تَنْبِيَةُ المَعْهَدِ وَالمَسْجِدِ

رئيس : أحمد بنيان

سكريتر : فجر داويناندي

قسم المالية : مارلينا نافيار

قسم الاجتماعية : محمد لطيف

الأعضاء : ثلاثون أعضاء

أَقَلُّ المَقْصُوْدِ لِهذَا المَنْهَاجِ

مَنْهَاجُ الوَقْفِ الجَمْعِي يَشْتَمِلُ عَلَي الأَقَلِّ مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرٍ أَرْضًا

تَحْرِيْرُ الاَرْضِ

لِاِيْسَاعِ الاَرْضِ نُوَادِعُهُ اِلَي “مَجْلِسِ ثَمَانِيَةِ أَبْنَاءِ أَبَدًا” الَّذِي يَكُوْنُ مَجْلِسُ الوُسْعِ

تَقْرِيْرُ الحُكُوْمَةِ

كُلُّ مَا تَشْتَمِلُ مِنَ الحُكْمِ نُوَادِعُهُ اِلَي مُقَرِّرُ الحُكْمِ وَهِيَ : لَيْلَي SH

شَهَادَةُ الوَقْفِ

1.كُلُّ اِنْسَانٍ أَوْ مَجْلِسٍ مِنَ الوَاقِفِيْنَ سَيَنَالُ شَهَادَةَ الوَقْفِ مِنْ مُؤَسَّسَةِ شَمْسِ الأَرْضِ

2.الأَرْضُ الوَقْفِي يُقَرِّرُ الشَهَادَةُ بِوَحْدَةِ الشَهَادَةِ

مَسْؤُوْلُ صِنَاعَةِ البِنَاءِ

فِي صِنَاعَةِ بِنَاءِ المَعْهَدِ ” بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ نُوَادِعُهُ اِلي : Ir سُوْغِيْنْجْ

مُتَّبِعُ الَمْنهَاجِ

يَسْتَطِيْعُ أَنْ يَتْبَعَ النَاسَ فَرْدًا أَوْ جَمْعًا أَوْ مَجْلِسًا مُعَيَّنًا فِي الوَقْفِ الجَمْعِي مِائَةَ آلاَفٍ مِتِْر لِبِنَاءِ مَعْهَدِ تَحْفِيْظِ القُرْآنِ بُنْيَانٌ مَرْصُوْصٌ

أَقَلُّ الوَقْفِ

الوَقْفُ لاَ يَتَحَدَّدُ كَثِيْرُهُ اَوْ قَلِيْلُهُ, لَكِنْ لِمَنْ يُرِيْدُ اَنْ يَقِفَ مَالَهُ وَلَوْ بِقَدْرِ مِتْرًا عَلًَي مِتْرٍ حَتَّي مِائَةَ آلاَفٍ مِتْرًا وَلَهُمْ شَهَادَةَ الوَقْفِ مِنْ مُؤَسَّسَةِ شَمْسِ الأَرْضِ مَحْمُوْدًا لَهُمْ

الثَمَنُ لِأَرْضِ الوَقْفِ

الثَمَنُ لِأَرْضِ الوَقْفِ كُلُّ مِتْرٍ مِائَةَ وَخَمْسَةُ وَعِشْرُوْنَ رُوْبِيَةٍ

الإِيْدَاعُ لِمَالِ الوَقْفِ

1.الإِيْدَاعُ لِمَالِ الوَقْفِ مُبَاشَرَةً اِلَي لجَنْةَ ِبنِاَءِ المَعْهَدِ

2.لِوَسِيْلَةِ النَمْرَةِ الخَاصِّ لِبَانْجْ لَجْنَةِ بِنَاءِ المَعْهَدِ

نمرة البانج

  1. TAHAPAN BCA, KCU MARGONDA, Depok-Indonesia. Marlina Nafiar (86 90604320)

الرَئِيْسِيَةُ

لِاِقَامَةِ هَذَا المَنْهَاجِ نَفْتَحُ رَئِيْسِيَةً فِي كُلِّ قَابِلَةٍ وَاحِدًا رَئِيْسًا حَتَّي ثَلَاثُوْنَ قَبَائِلَ رَئِيْسِيَاتٍ وَيُمْكِنُ

زَادَ مِنْ ذلِكَ

وَاظِفَةٌ مُدَّعِي لاَ يَقْبَلُ النُقُوْدَ مِنَ الوَاقِفِيْنَ مُبَاشَرَةً , فَمَنْ يَقْبَلُ النُقُوْدَ مِنَ الوَاقِفِيْنَ ذلِكَ خَارِجُ اللَجْنَةِ

العُنْوَانُ لِأَرْضِ الوَقْفِ

عُنْوَانُهُ فِي قَرْيَةٍ : سُوْكَي مَاكَارْ, سُوْكَي وَاعِي, بَاكَاسِي, جَاوِي الغَرْبِيَة.

المُلاَحَظَة

يَرْجُو عَلَي مَنْ أَعْطَي النُقُوْدَ أَنْ يُخْبِرَ عَلَي اللَّجْنَةِ بِوَسِيْلَةِ هَاتِفِ لِنَيْلِ شَهَاَدِة الوَقْفِ

Call

+6221 93049 123

Tinggalkan komentar